مـرحبـا بكم في موقع دائرة الثقـافـة القـرآنيــة

بالمكتب التنفيذي لأنصار الله

سُنّة الله قائمة على كشف واقع عباده أمام الأ حداث .

سُنّة الله قائمة على كشف واقع عباده أمام الأ حداث .

يقول الله سبحانه وتعالى :{أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تُتْرَكُواْ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُواْ مِنكُمْ وَلَمْ يَتَّخِذُواْ مِن دُونِ اللَّهِ وَلاَ رَسُولِهِ وَلاَ الْمُؤْمِنِينَ وَلِيجَةً}،{أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تُتْرَكُواْ} هكذا من دون مواقف ومسئوليات تكشف حقيقتكم فيتضح من هو فعلاً مؤمن وصادق مع الله سبحانه وتعالى، ويستجيب لله سبحانه وتعالى ممن هو ضعيف الإيمان، ومتردد في صدق وعود الله سبحانه وتعالى.

اقراء المزيد
تم قرائته 2386 مرة
Rate this item

المسئولية الجهادية أساسية و لا غنى عنها لدفع خطر أعداء الإسلام والمسلمين،

المسئولية الجهادية أساسية و لا غنى عنها لدفع خطر أعداء الإسلام والمسلمين،

في مقابل عدوانهم وابتدائهم بالعدوان وتحركهم العدائي ضد الإسلام والمسلمين، في مقابل:{كَيْفَ وَإِن يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ لاَ يَرْقُبُواْ فِيكُمْ إِلاًّ وَلاَ ذِمَّةً} في مقابل هذا:{قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ} في مقابل يعني: هناك خيار من خيارين إما خيار التقاعس والتخاذل والتهاون واللامبالاة والتنصل عن المسئولية، ويترتب على هذا الخيار أن يسيطروا عليكم، وأن يتغلبوا عليكم، ثم: {لاَ يَرْقُبُواْ فِيكُمْ إِلاًّ وَلاَ ذِمَّةً} فيقتلون ويسفكون الدماء ويهتكون الأعراض، ويفعلون كل ما يحلو لهم من إهانة لكم، وإذلال لكم، وقهر لكم، وتسلط عليكم،

اقراء المزيد
تم قرائته 2108 مرة
Rate this item

إيمانك بالله يفرض عليك، أن تكون في واقعك تخشى الله فوق كل شيء

إيمانك بالله يفرض عليك، أن تكون في واقعك تخشى الله فوق كل شيء

{أَتَخْشَوْنَهُمْ} هل السبب في تقاعسكم عن المسئولية في سكوتكم في تهاونكم هو الخشية منهم؟ هل أنتم تخافونهم؟ هل أنتم مرعوبون منهم؟ هل أثَّر في نفسياتكم الذل والهوان فجبنتم عن مواجهتهم؟ {أَتَخْشَوْنَهُمْ}؟.. وهذا التساؤل، هذا الاستفهام الاستنكاري يستنكر على المسلمين أن يخشوا أولئك، أعدائهم أولئك، وأن يخافوا منهم فيتقاعسوا عن مسئوليتهم الجهادية، ويتخاذلوا عن مسئولياتهم في التحرك ضد أولئك كما يتحركون هم أساساً ضد الإسلام والمسلمين.

اقراء المزيد
تم قرائته 2077 مرة
Rate this item

الدور الأساسي للمساجد هو هداية الناس،وفي الموقف من أعداء الله .

الدور الأساسي للمساجد هو هداية الناس،وفي الموقف من أعداء الله .

{إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَأَقَامَ الصَّلاَةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلاَّ اللَّهَ فَعَسَى أُوْلَـئِكَ أَن يَكُونُواْ مِنَ الْمُهْتَدِينَ}؛ لأن العمارة الحقيقية للمسجد، أو لمساجد الله سبحانه وتعالى ليست فقط بنيانها وترميمها ودعائمها وما يطلى فيها من الألوان لا .. العمارة الحقيقية عندما يكون للمسجد دوره، دوره الصحيح في إحياء الدين، في العبادة الصحيحة لله سبحانه وتعالى، دوره الحقيقي في هداية الناس، في تربية الناس التربية الإيمانية. ومن هو مؤهل لهذا الدور

اقراء المزيد
تم قرائته 2278 مرة
Rate this item

أعداء الإسلام أحيا نا يعملون أعمالا ظاهرها الصلاح ؛ بدافع خداع، و مكر، ومصيرهم إلى النار .

أعداء الإسلام أحيا نا يعملون أعمالا ظاهرها الصلاح ؛ بدافع خداع، و مكر، ومصيرهم إلى النار .

أحياناً يتحرك الكافرون والمشركون في بعض الأعمال التي تشتبه على بعض المنتمين إلى الإسلام فيقول: [والله هؤلاء هم جيدين من أهل الخير]، عندما مثلاً يهتمون بالمساجد، يعني: على سبيل المثال للمرة الثالثة الأمريكيون في اليمن يتعاونون في ترميم مسجد في عدن، وقبلها مسجد آخر، وقبلها مسجد ثالث، ثلاثة مساجد في اليمن من المساجد الشهيرة والأثرية، قدم الأمريكيون معاونة آلاف الدولارات معاونة في ترميمها. البعض من اليمنيين قد ينخدع يقول:[هؤلاء الأمريكيين من أهل الخير، مقدمين دولارات في ترميم المساجد، أيش عاد تشتي بعد هذا؟] لا .

اقراء المزيد
تم قرائته 2063 مرة
Rate this item
  • نبذة عن المسيرة القرآنية

    المسيرة القرآنية : هي التسمية الشاملة لهذا المشروع القرآني, وهي التوصيف الذي يعرِّف به تعريفًا كامًلاً , فعندما نعبر عن طبيعة المشروع القرآني الذي نتحرك على أساسه نحن نقول: المسيرة القرآنية.. وهي تسمية من موقع المشروع الذي نتحرك على أساسه.

    فالمسيرة القرآنية توصيف مرتبط بالمشروع القرآني وهي التسمية الشاملة والأساسية لهذا المشروع

    وهذه المسيرة العظيمة تقوم على ....

    اقراء المزيد...
  • تابعنا على مواقع التواصل

    • تابعون على التيلجرام
    • تابعونا على تويتر
    • تابعون على اليوتيوب
    • تابعونا على الفيس بوك
تصميم وبرمجة : حميد محمد عبدالقادر